الحلقة الثانية من نهائيات برنامج "إكسير النجاح"

وجوه

Active member


الصفحة الرئيسية:إذاعة وتلفزيون
آخر تحديث: الأحد3/6/2007 م، الساعة 10:40 مساءً بالتوقيت المحلي لمدينة الدوحة

الحلقة الثانية من نهائيات برنامج "إكسير النجاح"

من بيروت وعلي الهواء مباشرةً..

وتألقت مقدمة البرنامج جويل رحمة،كعادتها، في ربط فقرات البرنامج ومحاورة لجنة الحكم المؤلفة من خالد الشيخ،أنوشكا وميشال ألفتريادس والترحيب بالضيوف من نجوم روتانا جواد العلي وألفة التونسية.افتتح الحلقة النجم جواد العلي بأغنية"أصدق من؟"، قبل أن تبدأ المنافسة التي ستقصي،استثنائياً، مشتركين اثنين في هذه الحلقة، فقدّم خالد نسرين" بالوردة البيضاء من تونس الخضراء" التي أدّت"غنّي للحب" للفنانة ماجدة الرومي . وغني فريق نحاس المغربي "قصاد عيني" لعمرو دياب. وغنّت هالة من تونس "شغلني هواه" للراحلة ذكري . وأطربت بشري من المغرب الحاضرين ب"نعمة النسيان" لميادة الحناوي. أما فريق تريو اللبناني فغني موال "جاروا الحبايب" للفنان الكبير وديع الصافي و"دقوا المهابيج" للسيدة فيروز .وقدم محمود من البحرين لوناً مختلفاً عن الذي غنّاه في الحلقة الأولي من خلال أغنية "متغير عليّ" لعبد المجيد عبد الله. وغنّت إكرام من المغرب "زهرة المدائن" للسيدة فيروز. وأدّي فريق التوأم الإماراتي الفلسطيني "لالي" لحسين الجسمي .وقدّمت شامية من مصر أغنية "لو تعرفوه" لإليسا . وغنّي أسامة من ليبيا "بلاش تبوسني في عنيّا" لموسيقار الأجيال محمد عبد الوهاب. وأبدع محمد من سوريا بأغنية "رح حلّفك بالغصن يا عصفور" لوديع الصافي . وختم فريق صفاء وهناء المغربي "حبيبي ما تروحش بعيد" للطيفة التونسية. أما بالنسبة للضيوف، قدم النجم السعودي جواد العلي 3 وصلات غنائية وغنت ألفة التونسية أغنية "معقول تكون إنت؟".وأتت نتيجة التصويت لتضع ثلاثة مشتركين في مرحلة الخطر وهم إكرام من المغرب وهالة من تونس وفريق "صفاء وهناء " من المغرب .فأقصي الجمهور إكرام،قبل ان تغني هالة وفريق صفاء وهناء من جديد لتختار اللجنة المشترك الثاني الذي سيغادر البرنامج . وبعد ان صوّتت أنوشكا لهالة وصوّت ميشال لصفاء وهناء، لم يجد خالد صعوبة،علي حدّ تعبيره في اختيار فريق "صفاء وهناء" لمتابعة حلمهما، لتنضم هالة إلي إكرام في الخروج من المنافسة علي لقب "اكس- فاكتور".



صحيفة الراية
http://www.raya.com/site/topics/art...=255930&version=1&template_id=31&parent_id=28
 

وجوه

Active member
ليست المرة الأولى .. ونطالب بردِّ اعتبار
مزاجية مصوِّر «إكس فاكتور» تخرج «الجزيرة» من الاستديو





بيروت - هناء حاج

أثناء الحلقة الثانية من برنامج (إكس فاكتور) الذي يبث على قناة روتانا موسيقى، وكان ضيفها جواد العلي والفنانة التونسية ألفة، وأدت إلى خروج مشتركتين إكرام من المغرب وهالة من تونس، لم يتطوّر نظام الجمهور المشارك نحو الأفضل، بل ازداد هرجاً ومرجاً، وهذا ما تطلّب تدخلاً من مدير المسرح، ولكن هذا الأسبوع تم تغيير ليحل محله مدير مسرح يدعى شادي، وهو مشهور باستيعابه لأي عصبية من الناس، ولديه خفة دم يشهد لها كلُّ من يعمل معه حتى الضيوف الوافدون إلى برامج أخرى في روتانا، وهذا ما تطلّب منه خفة في التعاطي مع جمهور مكتظ على المدرجات وتحت المسرح، يناديه حين يصمت ليحركه ويعطيه التوجيهات ويرقص معه ليشجعه على أن يكون جمهوراً حيوياً يتفاعل مع الضيف، ويسمح له بالاستراحة للحظات عند الإعلان، لأنّ الجمهور تحت المسرح يبقى واقفاً طيلة الوقت.

كل ما شهدناه، بعد أن كتبنا عن جمهور دون ثقافة برامج وأنظمتها، كان لا بد أن نكتب عن مدير مسرح يعرف كيف يعلم الجمهور هذه الثقافة ولو خلال لحظات قليلة، فالتقطنا الكاميرا الصغيرة لنأخذ صورة لشادي (مدير المسرح) وهو واقف يعطي تعليماته من بعيد للجمهور عبر الإشارة. إضافة إلى استراحة الشباب على الأرض لحظة الإعلان.

كل هذا يحصل على مرأى ومسمع كل الناس وأهل الصحافة الموجودين. فيما الجمهور الجالس تحت المسرح يلتقط صوراً إمّا من الهواتف المحمولة ذات التقنية العالية أو من الكاميرات الخاصة بهم، ولكن ماذا يلتقطون؟ هنا السؤال فهم تحت المسرح، فالمذيعة والفتيات ... والشباب فوق المسرح. ونحن والصحافة على المدرجات في مقابل المسرح. ولكن ما حصل أن إحدى السيدات الموجودات، وقيل لنا إنّها من روتانا وكانت تجلس مع الجمهور من بداية البرنامج إلى نهايته، انزعجت عندما التقطنا صوراً لشادي وتعليماته للشباب تحت المسرح، ولم تنزعج من غيرنا ممن يلتقطون صوراً (من تحت) فطلبت من أحد مصوِّري التلفزيون من (أصحاب العضلات) أن يحجز كاميرتنا لأننا نلتقط صوراً ليست على مزاجها, فما كان منه إلاّ أن تقدّم نحونا وطلب سحب الكاميرا الصغيرة منا بطريقة (فجة)، لأنّه تذكّر بعد نهاية البرنامج وقبل إعلان النتيجة النهائية بأقل من خمس دقائق أنّه ممنوع التصوير (علينا نحن فقط) وعندما رفضنا وخيّرناه إمّا الكاميرا أو نخرج، فقال كما تريدون أريد الكاميرا، وكأنه يتحكم بالبرنامج ومن فيه، علماً أن البرنامج لم يمنع يوماً التصوير، خصوصاً للصحافة بكاميراتهم الخاصة. وظهر الأمر .. وممنوع على «الجزيرة» أن تصوِّر لقطات خاصة غير محترفة من كاميرا كالهاتف لمساندة تعب فريق العمل.



رابط صحيفة الجزيرة
http://www.al-jazirah.com/829248/at3d.htm
 

وجوه

Active member
ليست المرة الأولى .. ونطالب بردِّ اعتبار
مزاجية مصوِّر «إكس فاكتور» تخرج «الجزيرة» من الاستديو





بيروت - هناء حاج

أثناء الحلقة الثانية من برنامج (إكس فاكتور) الذي يبث على قناة روتانا موسيقى، وكان ضيفها جواد العلي والفنانة التونسية ألفة، وأدت إلى خروج مشتركتين إكرام من المغرب وهالة من تونس، لم يتطوّر نظام الجمهور المشارك نحو الأفضل، بل ازداد هرجاً ومرجاً، وهذا ما تطلّب تدخلاً من مدير المسرح، ولكن هذا الأسبوع تم تغيير ليحل محله مدير مسرح يدعى شادي، وهو مشهور باستيعابه لأي عصبية من الناس، ولديه خفة دم يشهد لها كلُّ من يعمل معه حتى الضيوف الوافدون إلى برامج أخرى في روتانا، وهذا ما تطلّب منه خفة في التعاطي مع جمهور مكتظ على المدرجات وتحت المسرح، يناديه حين يصمت ليحركه ويعطيه التوجيهات ويرقص معه ليشجعه على أن يكون جمهوراً حيوياً يتفاعل مع الضيف، ويسمح له بالاستراحة للحظات عند الإعلان، لأنّ الجمهور تحت المسرح يبقى واقفاً طيلة الوقت.

كل ما شهدناه، بعد أن كتبنا عن جمهور دون ثقافة برامج وأنظمتها، كان لا بد أن نكتب عن مدير مسرح يعرف كيف يعلم الجمهور هذه الثقافة ولو خلال لحظات قليلة، فالتقطنا الكاميرا الصغيرة لنأخذ صورة لشادي (مدير المسرح) وهو واقف يعطي تعليماته من بعيد للجمهور عبر الإشارة. إضافة إلى استراحة الشباب على الأرض لحظة الإعلان.

كل هذا يحصل على مرأى ومسمع كل الناس وأهل الصحافة الموجودين. فيما الجمهور الجالس تحت المسرح يلتقط صوراً إمّا من الهواتف المحمولة ذات التقنية العالية أو من الكاميرات الخاصة بهم، ولكن ماذا يلتقطون؟ هنا السؤال فهم تحت المسرح، فالمذيعة والفتيات ... والشباب فوق المسرح. ونحن والصحافة على المدرجات في مقابل المسرح. ولكن ما حصل أن إحدى السيدات الموجودات، وقيل لنا إنّها من روتانا وكانت تجلس مع الجمهور من بداية البرنامج إلى نهايته، انزعجت عندما التقطنا صوراً لشادي وتعليماته للشباب تحت المسرح، ولم تنزعج من غيرنا ممن يلتقطون صوراً (من تحت) فطلبت من أحد مصوِّري التلفزيون من (أصحاب العضلات) أن يحجز كاميرتنا لأننا نلتقط صوراً ليست على مزاجها, فما كان منه إلاّ أن تقدّم نحونا وطلب سحب الكاميرا الصغيرة منا بطريقة (فجة)، لأنّه تذكّر بعد نهاية البرنامج وقبل إعلان النتيجة النهائية بأقل من خمس دقائق أنّه ممنوع التصوير (علينا نحن فقط) وعندما رفضنا وخيّرناه إمّا الكاميرا أو نخرج، فقال كما تريدون أريد الكاميرا، وكأنه يتحكم بالبرنامج ومن فيه، علماً أن البرنامج لم يمنع يوماً التصوير، خصوصاً للصحافة بكاميراتهم الخاصة. وظهر الأمر .. وممنوع على «الجزيرة» أن تصوِّر لقطات خاصة غير محترفة من كاميرا كالهاتف لمساندة تعب فريق العمل.



رابط صحيفة الجزيرة
http://www.al-jazirah.com/829248/at3d.htm
 

وجوه

Active member
المحرر الفني:





هي ليست المرة الأولى التي يضايق فيها الزملاء بروتانا مراسلة «الجزيرة» في بيروت، ولعلِّي هنا أشير بأصابع الاتهام والمواجهة للبعض الذين اتخذوا من النقد مسألة شخصية وهي ليست كذلك، متناسين بأنّهم يعملون في شركة إنتاج فنية ضخمة، كما أنّهم يتعاملون مع صحيفة لها تأثيرها وحظوتها وحضورها القوي، ولسنا حلقة ضعيفة خاصة وأننا حاولنا تجاوز بعض التصرفات التي زادت من (تضخم) البعض.وعليه فإنّنا نطالب مسئولي الشركة في بيروت برد اعتبار لنا أو فإنّنا نعتذر عن تغطية نشاطات الشركة هناك.


http://www.al-jazirah.com/829248/at4d.htm
 

وجوه

Active member
المحرر الفني:





هي ليست المرة الأولى التي يضايق فيها الزملاء بروتانا مراسلة «الجزيرة» في بيروت، ولعلِّي هنا أشير بأصابع الاتهام والمواجهة للبعض الذين اتخذوا من النقد مسألة شخصية وهي ليست كذلك، متناسين بأنّهم يعملون في شركة إنتاج فنية ضخمة، كما أنّهم يتعاملون مع صحيفة لها تأثيرها وحظوتها وحضورها القوي، ولسنا حلقة ضعيفة خاصة وأننا حاولنا تجاوز بعض التصرفات التي زادت من (تضخم) البعض.وعليه فإنّنا نطالب مسئولي الشركة في بيروت برد اعتبار لنا أو فإنّنا نعتذر عن تغطية نشاطات الشركة هناك.


http://www.al-jazirah.com/829248/at4d.htm
 
أعلى