المنافسة تشتد في الموسم الثاني من أكس فاكتور

وجوه

Active member

إيلاف>>موسيقى

المنافسة تشتد في الموسم الثاني من أكس فاكتور
GMT 4:00:00 2007 السبت 26 مايو
إيلاف



--------------------------------------------------------------------------------




إيلاف من بيروت: انطلق برنامج "أكس- فاكتور" بموسمه الثاني، حيث سيعرض حلقات أسبوعية على مدى ثلاثة أشهر، قبل تتويج النجم الفائز بأصوات الجمهور.
هذا الموسم، أدخلت إدارة البرنامج الكثير من التعديلات عليه ليبدو بحلة جديدة ومتجددة من خلال نقل الأستيديو إلى فوروم دو بيروت على مساحة 2000 متر تتسع لأكثر من 500 شخص وتم تخصيص ركن خاص بالصحافة.
واستقدمت إدارة البرنامج فريق عمل كامل بإدارة الفرنسيان Jean Philippe Bourdon وFrederic Dorieux وقد أتى خصيصاً للإ هتمام بإضاءة البرنامج. والجدير بالذكر أنّ فريق العمل هذا شارك في العديد من البرامج العالمية والأوروبية والحفلات "على سبيل المثال حفلات الفنانة العالمية سيلين ديون".
كما ستستعمل ،للمرة الأولى، تقنيّة LED لإعطاء الحيوية والديناميكية للديكور الذي سيتغير في كل حلقةمن الحلقات الـ11 من المرحلة النهائية. إلى ذلك، تمّ شراء شاشات عملاقة خاصة بالبرنامج من شركة BARCO البلجيكية وهكذا تكون كلفة الديكور والإضاءة في البرنامج فاقت 5 مليون دولار أميركي.
 

وجوه

Active member
الرويشد فانفردت رجاء بحفل الافتتاح

"إكس فاكتور" أطلق نسخته الثانية رغم توتر الأجواء الأمنية



بيروت - إليان الحاج:
/ انطلقت الحلقة الأولى من برنامج الهواة "إكس فاكتور" رغم الأجواء الأمنية المتوترة في لبنان ورغم توقعات البعض أن تتخذ روتانا قرار تأجيل الحلقة. بث »البرايم« الأول على روتانا موسيقى وغاب عنه الفنان الكبير عبد الله رويشد الذي كان متوقعاً أن يشارك المغربية رجاء, التي حصدت لقب البرنامج العام الماضي, افتتاح الموسم الثاني.
أدخلت إدارة البرنامج العديد من التعديلات على النسخة الثانية من "إكس فاكتور" فنقلت "الاستوديو" إلى "فوروم دو بيروت" على مساحة 2000 متر وتم تخصيص ركن للصحافة. واستقدمت إدارة البرنامج فريق عمل عالمي بإدارة الفرنسيان "جان فيليب بوردون" و"فريدريك دوريو" للاهتمام بإضاءة المسرح.
كما استعملت للمرة الأولى تقنية LED التي أعطت حيوية وديناميكية لديكور تكلف تنفيذه خمسة ملايين دولار سيتغير في كل حلقة من الحلقات ال¯11 من المرحلة النهائية.
"السياسة" حضرت الحفل الذي عرف الجمهور على مجموعة من المواهب العربية يحلم أصحابها بعقد مع شركة "روتانا" التي ستفتح ابواب النجومية على مصاريعها للفائز باللقب.
دخلت "السياسة" إلى كواليس البرنامج فالتقت بنجمة "إكس فاكتور" في نسخته الأولى الفنانة المغربية رجاء التي قالت بعد انتهاء الحلقة: "عاد إلي نفس الإحساس الذي رافقني عندما وقفت لأول مرة على هذا المسرح الذي أطلقني. فرحت بالاستقبال الحار للجمهور وبالتغيير الذي طرأ على الديكور. كما فرحت للتعديل الذي حصل في شروط البرنامج بحيث لم يخرج أي مشترك في الحلقة الأولى, بل أعطيت الفرصة لثلاثة "نومينيه" ليتنافسوا على البقاء فلا يحرم أي واحد منهم من الظهور في الحلقة المقبلة". ورداً على سؤال حول نجوميتها السريعة قالت: "لا أعتبر أنني وصلت بسرعة بل بمجهود فريق محترف وشركة رائدة ساعدتني في درس خطواتي لأنها آمنت بصوتي وبموهبتي". رجاء التي سجلت عتباً على بعض الأقلام الصحافية التي تنشر أخباراً من دون العودة إلى الفنان, أوضحت ل¯"السياسة" قائلة: "وجهت عتبي لصحافية واحدة فقط تبين في ما بعد أنها تحاول الدفاع, بمبادرة فردية,عن فنانة ربما لأنها معجبة بفنها أو أنها تشعر أن مكانتها مهددة. أشدد أنه ليس لدي أعداء لا في الوسط الإعلامي ولا الفني, أحترم الجميع وانوه بمهنية غالبية الأقلام الصحافية".
وختمت حديثها: "البعض ينتقد شخصيتي الهادئة ويعتبر أن الفن يحتاج إلى القوة, لذا أقول أن المجال الفني لا يحتاج إلا لقوة الصوت". كما عبرت عن رغبتها بالوقوف إلى جانب الفنان الكبير عبد الله رويشد الذي كان مفترضاً أن يشارك في افتتاح الموسم الجديد من "إكس فاكتور" إلا أن الأجواء اللبنانية المتوترة منعته من ذلك. ثم توجهت إلى الشعب اللبناني لتقول أنها عاشت حروب هذا البلد الجميل في مراحل سابقة ورفضت المغادرة لأنها مرتبطة عاطفياً بأرضه وتتمنى أن تزول تلك الغيمة السوداء عن سمائه قريباً.
يذكر أن حلقات "إكس فاكتور" تعرض في العاشرة مساء كل أربعاء على الهواء مباشرة, على شاشة »روتانا موسيقى«. ويحل في كل حلقة أكثر من ضيف على البرنامج. كما يستطيع الجمهور متابعة يوميات المشتركين الخاصة ضمن حلقات تعرض يومياً لمدة نصف ساعة في تمام الساعة التاسعة والنصف.
 

وجوه

Active member
برامج للهواة العرب من بيروت

ثلاثة من برامج الهواة العربية تبث من لبنان مباشرة سوبر ستار ، ألبوم ـ نجوم العرب و إكس فاكتور . والبرامج الثلاثة لها جمهور ومدعوون وسهر ليلي يمتد إلي ما يقارب منتصف الليل.
في حين أن الأجواء التي ترخي بظلالها علي لبنان من أقصاه إلي أقصاه تستدعي الحيطة والحذر والإلتزام المبكر بالعودة إلي المنازل. ولأن بث سوبر ستار كان في اليوم نفسه للإشتباكات في الشمال اللبناني أي مساء الأحد، فقد تم تسجيل الحلقة والإمتناع عن بثها. كذلك تم إرجاء المؤتمر الصحافي الذي كان مقرراً ان يعقده النجمان اللذان كانا سيتنافسان علي اللقب. برنامج ألبوم ـ نجوم العرب علي قناة أم بي سي إستبدل بثه المباشر بالتسجيل ودعا الجمهور والإعلاميين للحضور إلي الإستديو في الساعة الرابعة بعد الظهر بدل التاسعة مساءً. أما برنامج إكس فاكتور أو أكسير النجاح من قناة روتانا موسيقي والذي كان موعد إنطلاقه مساء الأربعاء الماضي فهو ظل علي موعده وقدم حفله الأول وقرأنا علي الشاشة بأنه مباشر، لكن لم يتسن لنا التأكد من ذلك من مصدر مسؤول في القناة. هذه البرامج الثلاثة التي تجد في لبنان المكان الملائم لها علي كافة المستويات الفنية والتقنية لا شك ستصاب بالإرباك في حال حدوث مزيد من التطورات الأمنية لا سمح الله.
 

وجوه

Active member
«مصنع النجوم» مجدّداً في دائرة القلق
المغربية رجاء مع المشتركين الجدد في “اكس فاكتور”
فاطمة داوود

من منّا يتصوّر حفلة فنية من دون نجوم أو جمهور؟ هذا السؤال يختصر مخاوف المنتجين في الفضائيات العربية التي تسجّل برامجها في بيروت، وتواجه اليوم تحدّيات الظروف الراهنة... «سألوني شو صايـر ببلد العيد»، إلخ...

ليس سرّاً أنّ الوسط الفني والإعلامي في العالم العربي يعيش على إيقاع بيروت، المدينة الصاخبة... إذا ما همدت همد معها، وإذا ما علت أمواجها تمايل على إيقاعها. هذا ما حصل الصيف الماضي، بعدما جمّد العدوان على لبنان، الحركة الفنية في القاهرة ودبي والمغرب العربي. يومها، نقلت محطات تلفزيونية بعض معداتها ومقدميها ومخرجيها من بيروت إلى عواصم عربية، بحثاً عن هدوء يؤمن لها الاستقرار. وما أن عاد الهدوء نسبياً إلى العاصمة اللبنانية، حتى سارع هؤلاء إلى العودة، مؤكدين أن تركيبة المدينة والكفاءات والتقنيات الموجودة فيها، تساعد في تقديم أعمال احترافية، يصعب إيجادها في أي مكان آخر. هكذا انطلق «ستار أكاديمي» في أصعب الظروف، ثم جاء دور «سوبر ستار»، و«ألبوم» وغيرها...
لكنّ الأحداث الأمنية الأخيرة التي يشهدها لبنان، أرخت من جديد بظلالها على المحطات المحلية والعربية والعالمية. وكان طبيعياً أن تحتل أخبار الاشتباكات بين الجيش اللبناني وحركة «فتح الإسلام»، وسلسلة الانفجارات الجديدة في بيروت والمناطق القريبة منها، الصدارة على الشاشة. كل هذا، وضع برامج الفرح والتسلية أمام مأزق حقيقي، قد يدفع بها إلى هجر بيروت من جديد.
مساء الأحد الماضي، عاش العاملون في تلفزيون «المستقبل» ارتباكاً ملحوظاً. كان ذلك قبل ساعات قليلة من بدء البثّ المباشر لبرنامج «سوبر ستار» الذي استضاف في حلقته قبل الأخيرة الفنان المصري إيهاب توفيق. بعد أخذ وردّ، حسمت إدارة المحطة موقفها، واتخذت قراراً بتسجيل الحلقة، وتأجيل عرضها إلى يوم الثلاثاء. لكنّ الرياح جرت عكس ما تشتهيه السفن، وازداد الوضع الأمني سوءاً. هنا أيضاً، أُجبرت المحطة على تأجيل العرض، وألغت اللقاء الذي كان سيجمع الصحافيين بنجوم البرنامج حتى إشعار آخر. وفيما حددت «المستقبل» يوم الرابع من حزيران (يونيو) المقبل موعداً مبدئياً لإعلان نتيجة الدورة الرابعة، تتخوف المحطة من نشوء إشكالات جديدة، تلغي العمل أو تأخره حتى إشعار آخر.
التحدّيات نفسها تعيشها قناة «روتانا». وفيما شارف «سوبر ستار» على النهائيات، بدأت المحطة السعودية أول من أمس عرض الموسم الثاني من برنامج «أكس فاكتور». مساء الأربعاء، توقّع بعض الصحافيين أن تلغي «روتانا» عرض البرنامج الذي يصور في «فوروم دو بيروت»، وخصوصاً بعد اعتذار المغني الكويتي عبد الله الرويشد عن المشاركة في سهرة الافتتاح. لكن «اكسير النجاح» تحدّى الظروف، وقدم حفلته الأولى في تمام الساعة العاشرة مساءً من دون الاستعانة بضيف من نجوم الصف الأول. والسبب، كما ذكر أحد الصحافيين، أنّ «مفاجأة» الرويشد لم تفسح بالمجال أمام الإدارة للاتصال بأي فنان آخر، فلم تجد أمامها سوى المغامرة بحضور نجمة «اكس فاكتور» للعام الماضي رجاء قصابيني. هكذا، استهلّ «اكس فاكتور» حلقاته بانفجار قوّي هزّ مدينة عاليه... وقبل أن يتوجه الصحافيون إلى «روتانا» بالانتقاد، افتتحت مقدمة البرنامج جويل رحمة السهرة بالقول: «لبنان قادر دائماً على الانبعاث من تحت الرماد، وتصدير الفرح في أحلك الظروف وأصعبها».
لكن ما مصير «اكس فاكتور» في الأسابيع المقبلة، في حال استمرار الوضع على ما هو عليه؟ لا يخفي أحد الصحافيين الذين حضروا حفلة الافتتاح خوفه الشديد من المشاركة في برامج الهواة حيث يغصّ الاستوديو بالجمهور. ويقول: «كنّا خائفين جداً، وقد عشنا توتراً طوال بثّ الحلقة». من هنا، تخشى هذه البرامج أن تعود مجدداً إلى معمعة الصيف الماضي، وخصوصاً إذا أحجم الجمهور عن التوجه إلى الاستوديو، أو اعتذر النجوم العرب عن زيارة بيروت.
وهذه المشاكل قد تعرقل استمرار بث «ألبوم» على «أم بي سي» و «اكس فاكتور» على «روتانا»، ما قد يجعل «أم بي سي» و«روتانا» تفكران جدياً في الانتقال إلى إحدى العواصم العربية. والدليل أنّ «ألبوم» الذي يعرض عند التاسعة والنصف من مساء اليوم، سيصوّر عند الرابعة بعد الظهر (بدل بثّه مباشرة على الهواء)، تحسباً لأي أعمال عنف قد تشهدها بيروت ليلاً. أما «تاراتاتا» فقد كان الحظ حليفه، إذ صوّرت جميع حلقاته قبل بدء الاشتباكات في شمال لبنان. وبقيت في الميدان «أل بي سي» التي اعتادت مواجهة الظروف الصعبة، وها هي تطلق هذا المساء برنامجاً جديداً من ضروب تلفزيون الواقع بعنوان «قسمة ونصيب».
مساء الاثنين الماضي، دمّرت أجزاء من محترف المصمم نيكولا جبران، ومصفف الشعر جو رعد، والمزين بسام فتّوح (في مبنى واحد) في فردان. ومن يتابع أخبار الفنانين، يعرف أهمية هذه الأسماء الثلاثة في عالم الغناء... «مصنع النجوم» دخل دائرة الخطر؟



عدد الجمعة ٢٥ أيار
 
أعلى